البؤساء
د.ك3.00
تخلق العادات والقوانين ظرفاً اجتماعياً، هو نوع من جحيمٍ بشريّ. فطالما توجد لامبالاة وفقر على الأرض، كتبٌ كهذا الكتاب ستكون ضرورية دائماً، خاصة بالنسبة للناس الذين يعيشون خارج المجتمع”. فيكتور هوغو عن “البؤساء”أفضل رواية فرنسيّة في التاريخ! وإحدى أشهر الروايات العالمية على الإطلاق. العمل الكلاسيكي الخالد لفيكتور هوغو الذي صنع من خلاله جوهرةً استطاعت أن تمسّ كلّ من قرأها في شتى القارات ومن مختلف المشارب والثقافات، مُخترعاً عبر الشخصية الساحرة الأشهر (جان فالجان) نموذجاً مُتفرداً للحبّ والخير والانحياز لقيم العدالة المجتمعيّة.عالج “أمير الأدب الفرنسي” البؤس بأصدق معاني التناول في الكتابة وفق أسس التحليل النفسي متقصيّاً انعكاساته في مرايا الحبّ والمجتمع والسّياسة والاقتصاد بروح جمالية ملأت الرواية بلحظات من الشّعر والرؤية العميقة والتداعي الوجداني، ما صقلها لتكون جوهرة كلاسيكية تزداد اشراقاً مع مرور الزمن، ولتنتقل إلى جميع الفنون المجاورة، من السّينما إلى المسرح والراديو والموسيقى حتى إلى الألعاب الفيديويّة، ولا غرابة فقد استغرق هوغو سبعة عشر عاماً في كتابة “البؤساء” قبل خروجها إلى النور عام 1862م وقد حافظت طيلة الـ150 عاماً على جماهيريتها بفرادة خصائصها الفنيّة لتتحول الى نشيد للمحرومين وسفر أدبي لصراع الضمير بين الخير والشّر.
اسم المؤلف : فيكتور هوغو
اسم المترجم :
دار النشر : دريم بوك
متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.