شيء ناقص في عالمي
د.ك3.00
هلْ تُلاحِظونَ أحيانًا أنَّ الغبارَ والدُّخانَ يُغطِّيانِ السَّماءَ،
وهو ما يحجبُ نورَ الشَّمسِ نهارًا وأنوارَ النُّجومِ ليلًا؟
هلْ تشعرونَ مرَّاتٍ بأنَّ الألعابَ الإلكترونيةَ مهما كانتْ متطوِّرةً تبعثُ على المللِ، لأنَّها تأسِرُكم في عالمٍ بعيدٍ عنِ الطبيعةِ؟
هلْ أخبرَكم أحدُ الكبارِ أنَّ طعمَ الفواكهِ تَغيَّرَ عبرَ السنينِ، وأنَّ الورودَ والأزهارَ فقدتْ عطرَها الفوَّاحَ؟
هلْ أحسسْتُم بأنَّ قراءةَ القصصِ في الكتبِ أشدُّ متعةً وتشويقًا منْ قراءتِها عبرَ الكومبيوترِ؟
كلُّ تلكَ الأمورِ كانتْ تُزعجُ بطلةَ هذهِ القصَّةِ كثيرًا، لكنَّها وجدتْ ما يريحُها، ويحسِّنُ حياتَها، ويبعثُ في نفسِها المتعةَ والراحةَ. فكيفَ كانَ ذلكَ؟
وهو ما يحجبُ نورَ الشَّمسِ نهارًا وأنوارَ النُّجومِ ليلًا؟
هلْ تشعرونَ مرَّاتٍ بأنَّ الألعابَ الإلكترونيةَ مهما كانتْ متطوِّرةً تبعثُ على المللِ، لأنَّها تأسِرُكم في عالمٍ بعيدٍ عنِ الطبيعةِ؟
هلْ أخبرَكم أحدُ الكبارِ أنَّ طعمَ الفواكهِ تَغيَّرَ عبرَ السنينِ، وأنَّ الورودَ والأزهارَ فقدتْ عطرَها الفوَّاحَ؟
هلْ أحسسْتُم بأنَّ قراءةَ القصصِ في الكتبِ أشدُّ متعةً وتشويقًا منْ قراءتِها عبرَ الكومبيوترِ؟
كلُّ تلكَ الأمورِ كانتْ تُزعجُ بطلةَ هذهِ القصَّةِ كثيرًا، لكنَّها وجدتْ ما يريحُها، ويحسِّنُ حياتَها، ويبعثُ في نفسِها المتعةَ والراحةَ. فكيفَ كانَ ذلكَ؟
اسم المؤلف : بسمة الخطيب
اسم المترجم :
دار النشر : دار جامعة حمد
متوفر في المخزون
رمز المنتج:
12342
التصنيف: قصص أطفال
مراجعات (0)
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.