حرب واستراتيجية ج2
د.ك1.00
لقد مارس التفكير الاستراتيجي بأشكال مختلفة – ولا يزال يمارس – تأثيرا كبيرا في دراسة مجموعة متنوعة من الظواهر الاجتماعية والسياسات المحلية والدولية، كما أنه ساعد على فك شفرة العلاقات الاجتماعية والسياسية وتمكن من أن يكون جزءا من المشروع النقدي الذي يحلل الوضع الراهن ويغير من موازين القوى. تعرفنا النصوص التي تضمها دفتا هذا الكتاب على جيل جديد من الباحثين أفاد من هذا الإرث الاستراتيجي وبنى عليه وحدث بأسلوب جذاب وجهات النظر المختلفة بطريقة متميزة. ولأن الحروب كانت ولاتزال الشغل الشاغل للعديد من الكتابات الأدبية التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين وتشمل جميع الحضارات، فإن الجانب الاستراتيجي على وجه التحديد، أي الجانب الذي يهتم باستخدام القوة في الغرض السياسي أو الذي يسعى إلى وضع نظرية الحرب، سرعان ما عرف تطورا كبيرا يستعرض على صفحات كتاب “حرب واستراتيجية”.
متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.