ان تعشق الحياة
د.ك4.50
في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشنُّجاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائمًا. ما بين ذاكرةِ ماضٍ مرصوفٍ بالفقد والحبّ، وحاضرٍ أكثرَ قسوةً لمدنٍ عربيَّةٍ تتهاوى، تتشبَّث بسمة بجسدها الذي لا يتوقَّف عن خيانتها.
فمن قال إنَّ حياتَنا وأجسادَنا ليست كحكايا مدننا؟ ومَن منَّا ليعرف إنْ كانت رقصتُنا الأخيرةُ هي رقصةَ الوداع، أم بداية جديدة؟
اسم المؤلف : علوية صبح
اسم المترجم :
دار النشر : دار الاداب
متوفر في المخزون
رمز المنتج:
9519
التصنيف: أدب عربي
مراجعات (0)
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.