صدر حديثًا عن دار صوفيا
رواية: بانكه
للكاتب رائد إبراهيم
رواية عن هاجسٍ مجتمعي يدور من بعيد حول هويته، بين راسخٍ ومتجدد.
بانكه ليست عن الجد، وإن بدا أنه محورها.
وليست عن الحفيد، وإن بدا أنه امتدادها.
إنها عن ذلك القلق الكامن تحت اللغة، تحت العادات، تحت المجالس التي تُعيد نفسها.
بين من يرى في الثراء طريقًا للثبات، ومن يرى في الكتابة هواءً للتنفس،
تتكوّن ملامح حكاية لا تدور حول البطولة، بل حول التكرار.
وحول الكسر الذي قد ينجم عن الدوران.
بانكه محاولة للتوقف عن الدوران، رغبةً في الإجابة عن السؤال:
هل يمكن أن ينتمي (لنا) من اختلف عنّا؟
